لقد جعلت Holli Tube عامًا: سلاح سري لتعلم اللغة الإنجليزية
مرحبًا! أنا Halfong، مبرمج مستقل تحول إلى مطور. لطالما كنت شغوفًا باللغات والتكنولوجيا، وقد اتخذت مؤخرًا خطوة جريئة وأطلقت Holli Tube، سلاحي السري لتحسين مهاراتي في اللغة الإنجليزية، للجمهور. إليكم قصة كيف تم كل شيء معًا.
الفكرة
كان تعلم اللغة الإنجليزية دائمًا تحديًا بالنسبة لي. بين العمل والحياة، يعد إيجاد الوقت للتدرب أمرًا صعبًا. لكنني أدركت أنني كنت أقضي بالفعل الكثير من الوقت على YouTube، وأشاهد جميع أنواع مقاطع الفيديو. لذا، لماذا لا أستفيد منها قدر الإمكان؟ في تلك اللحظة خطرت لي فكرة Holli Tube. أردت إنشاء شيء يحول مقاطع الفيديو المفضلة لدي إلى أداة لتعلم اللغة.
تصميم تجربة المستخدم
بصفتي مصمم واجهة مستخدم/تجربة مستخدم سابقًا، كنت أعلم أن تجربة المستخدم يجب أن تكون دقيقة. ركزت على ثلاث ميزات رئيسية:
- التعليقات التوضيحية الأنيقة: أردت أن تبدو التعليقات التوضيحية رائعة وسهلة القراءة للغاية.
- المترجم: كان النقر على كلمة لترجمتها وحفظها في قائمة المفردات بمثابة تغيير كبير.
- عناصر التحكم السريعة: إن القدرة على التنقل عبر الفيديو باستخدام التعليقات التوضيحية وضبط سرعة التشغيل من شأنه أن يجعل التعلم أكثر كفاءة.
الترميز وتصحيح الأخطاء
كان ترميز هذا الشيء بمثابة رحلة برية. لقد أمضيت ساعات لا حصر لها في تعليم نفسي كيفية الترميز، ودعني أخبرك أن تصحيح الأخطاء ليس للضعفاء. ولكن في كل مرة أحل فيها خطأ، شعرت وكأنني حصلت على الجائزة الكبرى. بالإضافة إلى ذلك، كان الحصول على تعليقات من المختبرين الأوائل لا يقدر بثمن.
يوم الإطلاق
أخيرًا، جاء اليوم الكبير. لقد ضغطت على زر النشر وجعلت Holli Tube متاحًا للعامة. كان الشعور سرياليًا. كانت رؤية الناس يستخدمونه بالفعل ويقدمون ردود فعل إيجابية هي أفضل مكافأة.
التأملات والخطط المستقبلية
عند التفكير في الرحلة، أذهلني ما تعلمته. علمني بناء Holli Tube أنه مع قدر كافٍ من التصميم، يمكنك معالجة أي شيء. أخطط لمواصلة تحسين الامتداد وربما إضافة دعم لمزيد من اللغات. من يدري، ربما أحوله إلى وظيفة بدوام كامل يومًا ما.
الأفكار النهائية
إذا كنت شخصًا يحاول تحسين لغته الإنجليزية أو تعلم لغة جديدة، آمل أن يكون Holli Tube مفيدًا لك كما كان بالنسبة لي. وإذا كنت مخترقًا مستقلًا أو مطورًا طموحًا، فتذكر أن أفضل الأفكار تأتي غالبًا من حل مشاكلك الخاصة. لذا امض قدمًا وقم ببناء الشيء الذي كنت تحلم به. لا تعرف أبدًا إلى أين قد يأخذك الأمر!